
لا أعرف لمصلحة من يتم تجاهل النداءات المتكررة التي تطالب بإنصاف الطبقات المهمشة في المجتمع الموريتاني!!وبالمقابل لا أعرف لمصلحة من يُعلن من نصبوا أنفسهم مدافعين عن تلك الطبقات النفير العام لمواجهة التهميش بالدعوة إلى ما يشبه العصيان المسلح في المجتمع، مع ما يحمله ذلك من مخاطر تهدد بقاء المجتمع وكينونة الدولة.