آراء

أنا.. والمخدرات! / محمدُّ سالم ابن جدُّ

أحد, 05/10/2014 - 14:51

ذات مساء شتوي من فبراير 1989 كنت في قاعة المغادرة بمطار انواذيبُ في رحلة إلى العاصمة، جلست قرب باب الخروج بعد إنهاء الإجراءات المعهودة والشمس تضع خدها على مباني "اكراع النصراني" وقلبي معلق بالطائرة التي بدأ حشر أمتعة المسافرين في بطنها.

الصفحات