
أتيح لي أن أقرأ عددا من الكتابات لكثيرين في الداخل والخارج حول تداعيات الانتخابات المغربية الأخيرة، وخسارة حزب العدالة والتنمية فيها، وبدا لي أن البعض تجاوز في الموضوع، ووظفه توظيفا لا يتناسب والمقاربة الموضوعية للأفكار والأحداث، ومع أنني تناولت الموضوع في مقالي السابق ضمن قراءة عامة لمصير مدرسة الواقعية السياسية باستحضار التطور