أماه منت الوالد (43 سنة) بدأت تجربة غسل الكلى عام 2005، وهي الآن مسجلة بمستشفى زايد بالعاصمة نواكشوط، حاولت الحصول على فرصة للذهاب للخارج لكن إمكاناتها المادية تحول دون ذلك.
السالك أحمد شاب موريتاني من فئة الصم التي لا توجد إحصائيات رسمية بعددها،نجح خلال السنة الماضية في مسابقة التجاوز للمرحلة الإعدادية،وقد دخل تلك المرحلة بفرحة لم تدم طويلا،بعد مشاركته وغيره من الصم الفصول مع التلاميذ السامعين وهو يقول:
عملت الآلة الإعلامية للثلة المُخلّفة عن ركب الإجماع الوطني على تسويق الكثير من المغالطات والأراجيف منذ بداية انطلاق قافلة العهد والإنصاف؛ وقد دأب القبطان غزواني على دحض أراجيفيهم حسب أصول الكياسة؛ واللباقة؛ والأصول؛ والحفاظ على الثوابت، فما من أكذوبة يختلقونها إلا وعرى الربان كذبها حتى أصبح حالهم مع الإختلاق حال السيدة عنايات: "
عبد الله الطالب أعمر أحد الشباب الذين وجدوا ذواتهم في الإعلام وقرروا ولوج ميدانه،وهو يتذكر جيدا تجربته مع الإعلام الخصوصي التي حدثت إبان تفشي الموجة الأولى من كورونا في موريتانيا،ويروي تلك التجربة بقوله:
مع كل زيارة رئاسية داخل البلاد، يتجدد حديث "خصوم السياسة " عن هذه الزيارات مصنفينها طقسا كرنفاليا ومظهرا سلبيا سيئا لصيقا بالأنظمة السابقة، آن وقت القطيعة معها.
مدخل : رغم مآخذ البعض على الحجاج بن يوسف الثقفي إلا أن معظم الدارسين اتفقوا على أن توليته على العراق هيأت للأمويين مايزيد على نصف قرن من الاستقرار والأمن؛ وللخلافة الإسلامية مثل ذلك من الوحدة والتفرغ للفتوحات.
بدأ ولد بكار حديثه في خماسيته مشيدا بكلام الدكتور أحمد، ليبدأ بذلك تسجيلاته، متحدثا عن إبراز أحمد لجانب من الصورة دون غيره، تبادر لذهني أنه سيأتي بتكميل أو ذكر أشياء أو تفصيل لم يطله كلام الدكتور، لكن سرعان ماسار كلام الرجل عكس تقديمه، والذي في الحقيقة كان يكفيه عناء تسجيله أن يحيل الجمهور إلى روابط الوكالة، أو طلبهم أخذ المذياع
هو العلامة الفقيه النسابة المؤرخ الورع التقي الزاهد : محمد الطيب بن أحمد ابن حمتي
كان مولده تقريبا سنة 1337 للهجرة، وقد توفي عنه والده وهو ابن خمس سنين،
طلب العلم في صغره فحفظ القرآن ودرس المتون الفقهية المعروفة عند أهل المحاظر كالاخضري وابن عاشر ورسالة أبي زيد القيرواني ومختصر الشيخ خليل
مازال الأطر بشيخهم و " امزرولينهم "، بشبابهم ونسائهم على نفس التوجه وبنفس النسق، نفس الكلام، ونفس الدور، تتغير أسماء الزعماء لكن الأطر بقوا شامخين ..
" كما بدأنا أول خلق نعيده "
منذ ظهور جائحة كورونا،وانتشارها على مستوى العالم ،وانهيار الأنظمة الصحية العالمية ،وتوقف المطارات عن الحركة،بدأ يطفو على السطح، الحديث عن الخسائر الاقتصادية الفادحة ،وتجريد المئات من اليد العاملة من الوظائف،خاصة بعد إعلان الكثير من الشركات إفلاسها.