عاد الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين مساء الثلاثاء بالحالات المستعجلة في مركز الاستطباب الوطني بنواكشوط، بعض جرحى العواصف المطرية التي عرفتها ولايتا لعصابه ولبراكنه فجر اليوم.
ندد حزب التناوب الديمقراطي "إيناد" بصمت النظام وتجاهله للكوارث، وعدم توفيره لوسائل التدخل السريع في القرى المنكوبة مؤخرا مما زاد الأمور تعقيدا -حسب بيان حديث للحزب-.
ودعا بيان للحزب "كافة القوي السياسية ومنظمات المجتمع المدني إلي العمل من اجل مؤازرة سكان المناطق المنكوبة والتخفيف من معاناتهم".
وجه حزب "تواصل" الموريتاني المعارض، دعوته إلى "المنتخبين والقيادات المحلية والمناضلين في المناطق المتضررة للوقوف مع المواطنين و اتخاذ ما يلزم للتخفيف من معاناتهم، وهو ماسيجد الدعم والإسناد مركزيا".
نقلت الوكالة الموريتانية للأنباء عن شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية الموريتانية أن كميات من الأمطار تهاطلت على موريتانيا خلال ال24 ساعة الماضية، على النحو التالي:
قال جسير اكناسيو سنتوس آكادو سفير إسبانيا الجديد لدى موريتانيا: إنه "في غاية السعادة لهذه الصفة التي ستمكنني من تمثيل اسبانيا في موريتانيا تلك الدولة التي تربطنا بها روابط أخوة وتقارب".
قالت الكونفدرالية الوطنية للشغيلة الموريتانية CNTM إنها تابعت "بكل أسف إقدام النظام الموريتاني على استهداف خصوم سياسيين وقادة نقابيين وصحفيين تميزوا بخطهم المتحرر من التبعية للسلطة"، معتبرة أن "الأنكى أن هذا الاستهداف المنكر والمدان، ديست في سبيله كل القوانين ونكبت فيه المساطر ولفقت فيه التهم واستغلت فيه سلطة القضاء، ولم يحترم م