قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إن لديه "كل الثقة في أن عودة المغرب إلى البيت الإفريقي ستمثل قيمة مضافة هامة وخطوة إيجابية في عمل الاتحاد".
وذكر أبو الغيط أن ذلك ناتج عن "ما يتمتع المغرب به من ثقل ورصيد سياسي وحضاري واسعين وما يمتلكه من خبرات دبلوماسية وبشرية متميزة".
وأعرب أبو الغيط عن تطلعه لأن "تسهم هذه العودة في تعزيز جسور التواصل القائمة بين جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي في مختلف المجالات بالنظر إلى الأولويات والتحديات المشتركة القائمة بين الجانبين".
وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية، يتلو بيانا اليوم الأربعاء، ترحيبا بعودة المغرب إلى عضوية الاتحاد الإفريقي بعد غياب 33 عاماً، معتبرا إياها "خطوة إيجابية".