
قال الدكتور إبراهيم ولد أعمر كُل عضو المجلس الأعلى للفتوى والمظالم إنه ينبغي إقامة حد الحرابة على من ارتكبوا جريمة الاغتصاب الأخيرة في نواكشوط، لأن المعاصي والجرائم تتفاوت، فقد أضافوا إلى جريمة الزنا التهديد والتخويف واقتحام البيوت، لأن الطريقة التي يرتكب بها الاغتصاب مؤثرة في الحكم عليه.
.jpg)









.jpg)