
توهمت إسرائيل أنها باغتيال الشهيد القائد إسماعيل هنية ستحقق أحد أهم أهدافها في تفكيك حركة حماس، بشغل أعضائها أثناء حرب ضروس في الجدل والسجال حول معايير وطرق اختيار خليفة هنية من بين قادتها الكثر، لكن الله وفَّق الحركة فردَّت على الوهم الإسرائيلي بالإجماع على الرجل الأكثر خطرا على الكيان الصهيوني، وهو قائدها في غزة، الأسير المحرر