
تحتضن العاصمة الأثيوبية أديس أبابا أعمال الدورة 32 للاتحاد الإفريقي، خلال الفترة ما بين 9 و11 فبراير الجاري، ينتظر خلالها أن تنتقل الرئاسة من روندا إلى مصر.
وتنعقد القمة في ظل عدم تطبيق قرار فرض نسبة 0.2% على الواردات، من طرف كل الدول الأعضاء بالاتحاد، حيث لا تزال بعض البلدان الكبيرة ترفض تطبيقه، كجنوب إفريقيا.
كما تنعقد القمة كذلك في ظل عدم حصول "قوة السلام الإفريقية"، حيث لم تدخل صندوق تمويل القوة "سوى 60 مليون دولار، من أصل 400 مليون".