
قال رئيس حزب إلى الأمام موريتانيا نورد الدين ولد محمدو، إن تصاعد خطابات الشرائحية والقبلية والجهوية يعود بالأساس إلى الفساد وسوء الحكامة.
وأضاف ولد محمدو -الذي حصل حزبه على وصل ترخيص من الخلية قبل يومين- أن تعطيل القوانين الخاصة بمنح الحقوق يُفقدها المصداقية ويضعف القدرة على فرض الواجبات وردع المحظورات.
وأكد ولد محمدو خلال منشور له عبر حسابه على الفيسبوك، بأن الحل في مساوات الجميع أمام القانون من أجل إغلاق الباب أمام "الفتن و أهلها".