اختتمت جمعية الفتاة للتربية والتوعية مساء اليوم الأربعاء مخيمها السابع عشر والذي أطلقته يوم الأحد الماضي بدار النعيم تحت شعار "ليحلو الصيف نبدع ونضيف"، وتخلل ذلك احتفاء بصاحبتي المركز الأول في الرياضيات وصاحبة المركز الثاني في العلوم من باكلوريا 2016.

ابراهيم فال ولد العـــــــــم

ومتخصص في المؤتمرات في الخارج

سلمت شبكة الشامل للوزير الأول تقرير شامل للوقوف في وجه المسلكيات الغير حضرية والغير ابروتوكولية كما سلمت نسخة من هذا التقرير لوسائل الإعلام المحلية للقيام بحملة إعلامية ضد هذه المسكليات قبل القمة.

قال وزير الثقافة والصناعة التقليدية الناطق الرسمي باسم الحكومة إن موريتانيا قد جهزت لضيوفها الذين ستنعقد قمتهم يومي 25 و26 من الشهر الجاري قرية ثقافية.

و قال الوزير إنه تم تنظيم هذه القرية الثقافية بالملعب الأولمبي، وسيتعرف من خلالها ضيوف المؤتمر على التنوع الثقافي الذي تتميز به موريتانيا.

أطلقت جمعية الفتاة للتوعية والتربية مساء اليوم الأحد 17 يوليو 2016 من انواكشوط مخيمها السابع عشر تحت شعار "ليحلو الصيف نبدع ونضيف".

رئيسة المخيم الوفاء بنت حاتم أكدت في كلمتها أن افتتاح المخيم يأتي ضمن جهود الجمعية لملء الوقت بالمفيد، حيث الوقت هو أثمن ما لدى الإنسان.

في مثل هذا اليوم لعشر سنين خلت أفل نجم ساطع، وترجلت هامة علمية سامقة ملأت الآفاق علما وحلما وزهدا وورعا وتقى، إنه العلامة العارف بحر المعارف الغوث المكاشف، ذو المواهب السنية والفتوحات الربانية، الحائز لعلم الأصول والفروع، الجامع بين المنقول والمعقول، قطب رحى العلم وشمس ضحى التصوف ومعينه الزلال، دوحة المكارم وظلال المآوي الوارفة،

قال الشيخ محمد الحسن ولد الددو: إنه من المؤسف أن ينقطع المرء عن القرآن الكريم في شهر رمضان شهر المنافسة والسباق إلى الخيرات، داعيا إلى التشبث به قبل أن يرفع، ومتمثلا ببعض قصص السلف في ذلك، مشيرا إلى أنه أدرك أحد الصالحين كان إذا ابتدر الناس إلى الإفطار أخذ يقرأ يقرأ من القرآن يريد المنافسة في هذا الوقت الذي ينشغل فيه الناس، كما

حل بمنزلنا يوم أمس ضيف كريم وصديق قديم أعرفه منذ زمن طويل هو الأستاذ الدكتور محمدّو محمّدن اميّن وقد أهداني كتابه الجديد "وثائق من التاريخ البيظاني- نصوص فرنسية غير منشورة" وهو عبارة عن عمل مركب جمع بين الترجمة والتحقيق والتعليق بأسلوب رصين كعادة مؤلفه.

إذَا ماتَ ميسورٌ تهبُّ القصائِدُ ** وإنْ ماتَ مأسورٌ يَقلُّ الْمُساندُ 
فَتبًّا لشعرٍ لا تسيلُ دموعُهُ ** على مُهجةِ الإنسانِ وَهْوَ يُكابِدُ 
وَلوْ كانَ لِي منْ هذه الأرضِ رِزقُها ** لما جاعَ محرومٌ وما عاشَ فاسدُ 
على كلِّ حالٍ في المقاديرِ حكمةٌ ** وربُّكَ عدلٌ في الحسابِ وشاهِدُ 

ليس خافيا أن التراث بشقيه المادي و اللامادي يمثل  " بصمة الهوية ووشم الانتماء[1]الذي يميز شعبا ما ويحدد أعمق مشاعره وأحاسيسه وعمرانه الممتد في الزمان و المكان، ولقد شدد أمين معلوف على أهمية المكونات و العناصر التراثية في تكوين الهوية الثقافية للمجتمع، إذ قال إن "كل واحد

اختتم مساء أمس الخميس 26 مايو 2016 في العاصمة الموريتانية نواكشوط أسبوع الموروث الثقافي الموريتاني الذي نظمه مركز الثقافة الشعبية ما بين 22 – 26 مايو وضم محاضرات وحوارات وتقديم دراسات.