
أبرزت الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، المكلفة بالشؤون المغاربية والإفريقية وبالموريتانيين في الخارج خديجة امبارك فال التصريح الأخير لرئيس الجمهورية، في خطابه في النعمة،عن حل مجلس الشيوخ وإنشاء مجالس جهوية كخطوة هامة على طريق الديمقراطية والتنمية
وأوضحت في لقاء تشاوري مع وزير الخارجية الاسباني أمس الاثنين إن الخطوة تؤكد استعداد موريتانيا لولوج مرحلة متقدمة من تكريس الحكامة المحلية، من خلال إنشاء مجالس إقليمية لامركزية، مع تزويدها بالصلاحيات والوسائل الملائمة لتعزيز الديمقراطية والتنمية المستدامة على المستوى المحلي.
وترأس الوزيرة حاليا وفد موريتانيا في جلسات التشاور مع إسبانيا من أجل تفعيل علاقات التعاون والتي انطلقت أمس الاثنين بمدريد