رجاء مثوبة الله تعالى على ما يبتلى به الإنسان في دنياه؛ نعمة روحية تُهوِّن على الإنسان البلاء، وهذه المثوبة تتمثل في تكفير السيئات، وما أكثرها!! وزيادة الحسنات، وما أحوج الإنسان إليها!! وفي الحديث الصحيح: "ما يصيب المسلم من هم ولا غم ولا نصب ولا وصب حتى الشوكة يشاكها؛ إلا كفَّر الله بها من خطاياه".