يُمثل الشيخ خطري رحمه الله تعالى نموذجا للأخ العامل في مصطلح الدعوة والرعيل الأول من أجيال الصحوة الإسلامية :
ويظهر ذلك جليا في بصماته العطرة على عدة مستويات :
1 -أظهرها بالنسبة لنا معشر مَن كنا شبابا : الاحتفاءُ بناشئة الدعوة والاحتضان الأخوي والوجداني غير المتكلف ويتجلى ذلك في :