لم تبدأ المأساة في جمهورية مالي مع العمليات العسكرية الفرنسية الافريقية الجارية منذ الحادي عشر من الشهر الماضي، وهي لم تنته بكل تأكيد مع إعلان السيطرة على المدن الرئيسة في إقليم أزواد المضطرب، فالمشكل قديم معقد و لانهاية له تلوح في الأفق رغم استعجال البعض في إعلان النصر بأي معنى يكون النصر وتحت أية راية ولصالح أي طرف أوأي عرق ولون.
يعاني الأطفال الأزواديون من ظروف صعبة في مخيم اللجوء في باسكنو ومخيم التسجيل والانتظار في فصاله حيث لا تتوفر الضروريات لعيش يسمح لهم بالدواء والتعليم وحتى اللعب .
السراج وضمن سلسلة التقارير التي أعدتها بعثتها التي كانت من أوائل من زار تلك المنطقة بعد البدء في هجوم فرنسي عليها تبث اليوم تقريرا بالصوت والصورة يتناول سبل عيش الأطفال في المخيمات المذكورة .
من الأفضل حلق اللحى في شمال مالي، حيث يقوم الجيش الوطني بحملة بحث عن الإسلاميين والمتعاونين معهم. تحقيق من ديابالي حيث اتهم عجوز بالانتماء إلى جماعة إسلامية متشددة والدليل لحية كثيفة يحملها وجهه.
رغم مرور سنة أو أكثر على تشييد " مخيم امبره " للاجئين الأزواديين بالقرب من مدينة باسكنو الحدودية في الشرق الموريتاني فإن أيا من المنظمات الإسلامية لا ذكر لها فيه ولا تدخل .
ولم يعرف السبب الحقيقي لذلك حيث إن اللاجئين كلهم مسلمون كحال الشعب المالي كله والحاجة والعوز وترك الأهل والمال هم يشتركون فيه بكل أشكالهم وأطيافهم وألوانهم .
قال الكولونيل تييري بوركار المتحدث باسم هيئة الأركان الفرنسية إن قوات بلاده تتجه للسيطرة على ميدنة تمبكتو بعد عملية جوية وبرية مكثفة الليلة الماضية تمكنت خلالها من السيطرة على مطار المدنية إضافة إلى معظم منافذها.
استبعد الرئيس السنغالي ماكى صال إرسال مزيد من الجنود السنغاليين للمشاركة في الحرب في مالي، وذلك في تصريحات صحفية له اليوم الأحد بأديس أباب على هامش القمة ألـ 20للتحاد الإفريقي.
قال مصدر عسكري في مالي يوم الأحد 27 يناير 2013 إن قوات فرنسية ومالية تقدمت في مواجهة المتمردين الإسلاميين في شمال مالي ووصلت مدينة تمبكتو التاريخية التي سيطر عليها العام الماضي مقاتلون متحالفون مع تنظيم القاعدة.
قامت بعثة صحفية من مؤسسة السراج برحلة إلى مخيمات اللاجئين في كل من فصاله وباسكنو المدينتين الحدوديتين وخاصة " مخيم امبره " الذي يتجاوزعدد النازحين فيه اليوم خمسة وستين ألفا حسب آخر تسجيل للمنظمات الدولية .
المخيم يعاني من أزمات متعددة ليس أقلها الا كتظاظ وانعدام الخدمات الأ ساسية من صحة وتعليم وكذلك عدم وجود أية منشأة اقتصادية أو تنموية .
لم تبدأ المأساة في جمهورية مالي مع العمليات العسكرية الفرنسية الافريقية الجارية منذ الحادي عشر من الشهر الماضي، وهي لم تنته بكل تأكيد مع إعلان السيطرة على المدن الرئيسة في إقليم أزواد المضطرب، فالمشكل قديم معقد و لانهاية له تلوح في الأفق رغم استعجال البعض في إعلان النصر بأي معنى يكون النصر وتحت أية راية ولصالح أي طرف أوأي عرق ولون.
يعاني الأطفال الأزواديون من ظروف صعبة في مخيم اللجوء في باسكنو ومخيم التسجيل والانتظار في فصاله حيث لا تتوفر الضروريات لعيش يسمح لهم بالدواء والتعليم وحتى اللعب .
من الأفضل حلق اللحى في شمال مالي، حيث يقوم الجيش الوطني بحملة بحث عن الإسلاميين والمتعاونين معهم. تحقيق من ديابالي حيث اتهم عجوز بالانتماء إلى جماعة إسلامية متشددة والدليل لحية كثيفة يحملها وجهه.
رغم مرور سنة أو أكثر على تشييد " مخيم امبره " للاجئين الأزواديين بالقرب من مدينة باسكنو الحدودية في الشرق الموريتاني فإن أيا من المنظمات الإسلامية لا ذكر لها فيه ولا تدخل .
قال الكولونيل تييري بوركار المتحدث باسم هيئة الأركان الفرنسية إن قوات بلاده تتجه للسيطرة على ميدنة تمبكتو بعد عملية جوية وبرية مكثفة الليلة الماضية تمكنت خلالها من السيطرة على مطار المدنية إضافة إلى معظم منافذها.
استبعد الرئيس السنغالي ماكى صال إرسال مزيد من الجنود السنغاليين للمشاركة في الحرب في مالي، وذلك في تصريحات صحفية له اليوم الأحد بأديس أباب على هامش القمة ألـ 20للتحاد الإفريقي.
قال مصدر عسكري في مالي يوم الأحد 27 يناير 2013 إن قوات فرنسية ومالية تقدمت في مواجهة المتمردين الإسلاميين في شمال مالي ووصلت مدينة تمبكتو التاريخية التي سيطر عليها العام الماضي مقاتلون متحالفون مع تنظيم القاعدة.
قامت بعثة صحفية من مؤسسة السراج برحلة إلى مخيمات اللاجئين في كل من فصاله وباسكنو المدينتين الحدوديتين وخاصة " مخيم امبره " الذي يتجاوزعدد النازحين فيه اليوم خمسة وستين ألفا حسب آخر تسجيل للمنظمات الدولية .
