الأحد, 16 مارس 2014 13:59 |
يستعيد السياسي المقرب جدا من رئيس الجمهورية إسلكو ولد أحمد ازيد بيه شيئا من ألقه بعد وصوله إلى رئاسة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، ومسح الطاولة بالرئيس السابق محمد محمود ولد الأمين وجماعته "الملتحية"، إضافة إلى ترشيحه لإدارة مصنع السكر الموريتاني السوداني وهو المنصب الذي رشح له ولد محمد الأمين قبل أن تأمره السلطة بحزم الحقائب استعدادا للعمل سفيرا لموريتانيا في السعودية. لكن مصنع السكر ليس أهم شيئ في حقيبة حياة ولد إسلكو لحد الآن، فلم تكن سنواته التي تتعثر في عقدها الخامس سكرا دائما، كما لم يكن أداؤه في المؤسسات التي أدراها أو زارها سكرا ولا عسلا، كانت شيئا من كذل لك ..سمكا لبنا تمرا هنديا .أزمات ..جراحا، ومؤامرات ...وثقة مطلقة من رئيس الجمهورية. |
التفاصيل
|