الجمعة, 31 أكتوبر 2014 09:55 |
تستبد الحيرة بأم الخير وهي لا تكاد تجد ما تشتري به أدوات مدرسية لأطفالها الثلاثة ، فالأسعار تزداد عاما بعد آخر في الوقت الذي لتبقى فيه الدخول جامدة متكلسة ...إن دخل أسرتها الشهري لا يكاد يؤمن القوت والمأوى ومصاريف المياه والكهرباء ..وفي المناسبات الخاصة لن يكون هناك مفر من الديون ..وفي هذا العام جاء الدخول المدرسي مباشرة بعد العيد الذي كامن فاتورته على الأسرة كبيرة وباهظة ..لكن لا أحد يستحمل معاندة الأطفال الذين لن يذهبوا إلى الدراسة دون حقائبهم المدرسية رغم المحصول التعليمي الهزيل الذي يعودون به ... |
التفاصيل
|