الأحد, 28 نوفمبر 2010 00:13 |
بقامته الفارعة،ولحيته الكثة البيضاء لايزال الرئيس السابق محمد محمود ولد أحمد لولي أحد الثابتين في مكانه في الصف الأول في المسجد السعودي بنواكشوط، فالجانب العبادي لدى الرئيس السابق والعسكري المتمرس بات منذ الإطاحة به في 4 يوليو 1980 عنصرا أساسيا من شخصية رئيس الدولة الموريتانية،لمدة عام كامل.
ولد العقيد محمد محمود ولد أحمد لولي في تجكجة في 1943 حسب الأوراق الرسمية،كان من الضباط القلائل الذين اختارهم الرئيس المختار ولد داداه لتولي مناصب وزارية،فيما كان أخوه الشيخ ولد أحمد لولي أحد وزراء ولد داداه المقربين.
|
التفاصيل
|