تستعد وزارة التهذيب في موريتانيا لاستعادة أكثر من 1600  أستاذا ومعلما معارين سابقا لقطاعات وزارية مختلفة، و تقول مصادر في الوزارة للسراج إن استيعاب هذا الكم الكبير  يفتح باب أزمة جديدة للوزارة.

وتضيف المصادر إن الوزارة سبق أن عانت من عدة أزمات من هذا القبيل تتعلق بعدد محدود لا يتجاوز 300 من المراقبين العامين وكذا المقتصدين.

المصدر يقول إن غالبية العائدين إلى الوزارة قطعوا صلتهم بالتعليم منذ عدة سنوات وذلك بسبب توقف نظام الإعارة منذ فترة طويلة.

إلى ذلك سحب وزير التعليم لائحة تحويلات أساتذة التعليم الثانوي بعد ساعات من نشرها.