|
الجمعة, 01 أكتوبر 2010 10:09 |
|
 منذ أربعة أشهر وأنا هنا مع شيخي ابراهيم ..صمت هنا رمضان ولم أذهب في العيد كما أنني لن أذهب حتى أكمل حفظ القرآن’’ هكذا يختصر الزايد ولد اطول عمر (42) سنة خارطة أيامه القادمة.
بعد رحلة طويلة مع التجارة بدأت سنة 1985 عندما غادر الزايد قريته في بانكو بالحوض الشرقي، حاملا حقائب سفر طويل أوصلته إلى ساحل العاج، والكاميرون والغابون وألقت به زوارق السفر في إفريقيا الجنوبية،قبل أن يعود من جديد إلى ساحل العاج، التي غادرها قبل أشهر قليلة إلى مسقط رأسه في بانكو ومنه إلى محظرة الشيخ ابراهيم ولد فضل الله بمدينة كيفة.
|
|
التفاصيل
|
قضى حريق هائل على أحد الدكاكين الكبيرة في سوق باسكنو أقصى الشرق الموريتاني،وأفاد مندوب للسراج في المدينة أن الدكان المملوك للسيدة اسلمه منت محمد العبد تعرض لأضرار بالغة جدا مساء اليوم الجمعة1/10/2010
توقع الصحفي الجزائري المختص في شؤون الإرهاب عثمان لحيان أن يزداد الحضور الموريتاني في "القاعدة" مع ما اعتبره تقلصا في عدد الجزائريين في فرع الصحراء، و أشار لحيان الى ما وصفه بالحضور القوي للعناصر والقيادات الموريتانية كعبد الرحمن انس الشنقيطي وغيره.
تبدو أطلال "الطينطان القديم" مغبرة شاحبة كمدينة أثرية خلدها رسام محترف في رسم اللوحات الزيتية وتركها في متحف يفتقر لوسائل صيانة الآثار..كل هذه المساكن أصبحت جزءا من الذاكرة وصفحة من التاريخ..الطينطان المدينة التي يقترب عمرها من بلوغ قرن..الصاخبة بأحداث التاريخ ومعالم الجغرافيا..كانت ذات يوم آمنة مطمئنة ياتيها رزقها رغدا من كل مكان، ولكن..
تعيش مدينة الطينطان نفادا شبه كاملا للبنزين من المحطات الرئيسية في المقاطعة،وذلك بعد سقوط شاحنة ضخمة عند منطقة الزرافية 47 كلم غربي الطينطان،وقطعت الشاحنة طريق السيارات الكبيرة.
اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 30 سبتمبر2010 تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية، وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون التصديق على الأمر القانوني رقم 2010-004 الصادر بتاريخ 02 سبتمبر الذي يتضمن المصادقة على اتفاقية القرض الموقعة بتاريخ 29 يوليو 2010 في نواكشوط بين حكومة الجمهورية الإسلامية الموريتانية و الرابطة الدولية للتنمية، و المخصصة للتمويل التكميلي لبرنامج التنمية الحضرية
استقبل رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز بعد ظهر اليوم الخميس مكتب رابطة الصحفيين الموريتانيين في مكتبه بالقصر الرئاسي.
