الأربعاء, 10 سبتمبر 2014 15:35 |
لا تفعلا .. أرجوكما
صديقان لي ضمن المجموعة التي أعلنت انسحابها من حزب اتحاد قوى التقدم.. تعلمت منهما، ورافقتهما عمرا قصيرا في جامعة نواكشوط لكنه كان ثريا بالعطاء، شهدت معهما لحظات نضالية تقوم مقام أزمنة مديدة، اختلفت مع أحدهما (عبد الرحمن ولد حمودي ) لأن رفقته كانت أطول، واتفقت، خاصمته وصالحته، وكان في كل ذلك مناضلا يفرض الإنصات لثوريته التي تصدم الواقعيين من أمثالي.
أتمنى أن لا تصدم قراراته اللاحقة الثوريين من أمثاله..خاصة أن واقعيتي قد لا تستوعبها. |
التفاصيل
|