السبت, 05 مارس 2011 16:23 |
بريشته الفارهة استطاع أن ينقل خلجات صدره ورؤيته للعالم من حوله.. كانت الطبيعة وإيحاءاتها والألوان ورمزيتها مصدر الإلهام لموهبته الفطرية التي بدأت تتقد في سن مبكرة من عمره، حلم يوما بتنظيم معرض للوحاته الفنية، وها هو الآن يعيش نشوة اللحظات الأولى للحلم، بعد سنوات من العطاء والإبداع..حين تتجول في صفحته على الفيسبوك( dah errassam) لا تخظئ العين معلقا يشيد بموهبته وزائرا يسجل إعجابه.
|
التفاصيل
|