جريمتنا الجماعية في اغوانتانامو/ أحمد الوديعة
الثلاثاء, 01 أكتوبر 2013 10:08

 

 altعلى نهجنا الوطني الأصيل قليلون جدا منا من خارج دائرة العائلات المكلومة  من يهتم بمأساة الموريتانيين المختطفين في معتقل اغوانتانامو سيئ الصيت محمدو ولد صلاحي وأحمد ولد عبدالعزيز؛ فنحن – ولافخر -  أوفياء للقاعدة العميقة في وجداننا التي تعتبر أي  ضرب  ليس  على رأس الواحد  كما لو أنه في الجدر " خبطة ماه فيك كيف ال فجدر"

التفاصيل
بلغي سلامي محمد ولد عبد العزيز/مختار بابتاح
الأحد, 29 سبتمبر 2013 12:20

 

ألا أيتها المناضلة المسافرة في رحلة عبر التاريخ تختزلين دخان المسافات بين محيطي الأطلس والهند.. لاله بنت عبد العزيز .. يا أيتها  الصابرة المتحدية نكبات الزمن يالتي تشد رحلها هذه الأيام حنينا إلى زيارة ابن أخ يعيش تحت رحمة المرض غريب أوطان هنالك يقلب عينيه ذات اليمين وذات الشمال فلا يرى إلا هنديا حياته بالنسبة إليه أرخص من حياة البقر الآلهة.. لقد فرق بينه وبين أبيه اثنتي عشر سنة ولا يدري أيهما أدهى الأوجاع أم بعد الوالد من الديار..

التفاصيل
قد قلت حقا ولكن ليس يسمعه!/أحمد ولد بزيد
الأحد, 29 سبتمبر 2013 10:19

أبتليت - وأيم الله - بالوفير من العقد النفسية أو النفسانية - إن استقامت العبارة - ولكن حبيت - والحمد لله - بشطارة ارعواء إلى الحق حين بيانه وحال جلائه، فصارت هذه بتلك، والنعمة نظير النقمة، وهذا من فضل مولاي كثير.... من عقدي الكثيرة الجلى المستعصية ما أحسه دوما في داخلتي من محبة ونقمة - في آن معا- لوطن انتمي إليه، ويمكن لمن هو أكيس مني وأهدى سبيلا أن يبدل عبارة النقمة هنا بكلمة الشفقة، فيستقيم وزن التعبير. إن هذه المتوازية صارت حادية لي في أغلب الأحيان إلى تناقض به مسٌ من "لا وطنية" كما يخيل إلي بعض المرات، وأجد البرهان على هذا، ذات المس من كرامة موريطانيا والنيل من شرف عرضها المصون، فيقوم البعض مقام الذابة عنها، وأقوم أنا مقام المتخلف القاعد المتولي يوم الزحف، المبتلى بإحدى الموبقات السبع، ولا أعرف السبب!! وقد حدث الأمر عينه منذ أيام حين كتب الصحفي المغربي ياسين عدنان مقاله الجميل الرائع عن زيارته ل "نواق الشط" أو "نواكشوط" كما في قراءة أخرى، وهو مقال مبين لطيب نقيبة الرجل، وحصافته في درك الملاحظة، وبه كذلك شيء - وإن قل - من عفوية.  قرأت المقال بعين المحايد المتأني، فوجدته عكس ما تصفحت في صفحات ومواقع بعض الموريطانيين الناقمين عليه! وجدته أقرب إلى المادح من الذام! فعجبت من الضعف الكامن في طوية الضعفاء! والاستعداد الفطري للعب دور الضحية بالنسبة لقبيل الذين يعانون عقدة النقص.

التفاصيل
ابن رشد أم الغزالي؟! بقلم: إخليهن ولد الرجل
السبت, 28 سبتمبر 2013 13:51

إخليهن ولد الرجلسمعت أن ندوة ستنظم مساء الأربعاء (25/09/2013) في فندق وصال لنقاش كتاب الباحث محمد المهدي ولد محمد البشير "أزمة الفقه السلطاني في القرن الـ21"، ومع أني كنت قد كتبت عن الكتاب أيام صدوره مقالا نشرته صحيفة الأخبار الأسبوعية ونشرته كذلك عدة مواقع موريتانية كما نشره موقع "الإسلاميون" إلا أنني كنت أحب أن أحضر الندوة لأسمع رأي الباحثين حول الكاتب والكتاب، ولكن المرض أقعدني عن حضورها .. فحرصت على متابعة أصداءها وتداعياتها في المواقع الإخبارية وفي مواقع التواصل الاجتماعي فوجدت أن أكثر أمر شغل بال الناس في الندوة هو تسائل الأستاذ ابن كتاب : لماذا احتفى المسلمون بالغزالي وتجاهلوا ابن رشد؟! ومساهمة مني في تعميق النقاش، وفي ما أظن أنه اجابة على سؤال الأستاذ أود تسجيل الملاحظات التالية:

التفاصيل
كنت الأولى بحقيبة الاتصال يا صاحب المعالي
الثلاثاء, 24 سبتمبر 2013 11:50

بقلم محمد محمود ولد عبد الرحمن

ليس من عادتي الحديث عن الناس لا بالسلبية ولا بالإيجاب تمنعني من الأولى تربية راسخة ابتلعتها قبل إدراكي حقيقتها من سيد وسيدة ومحيط اجتماعي نادر لا يعلم قدره إلا الله لأصبح بعد إدراكي حقيقتها أحرسها حراستي لديني التي ما هي إلا ثمرة من ثمراته كاد شبابي أن ينتهي عليها وكلي أمنية في أن ألقى الله بها

التفاصيل
حوار قبل الحوار مع منسقية المعارضة / سيدي الطيب ولد المجتبى
الأحد, 22 سبتمبر 2013 15:42

 

يكثر الحديث في الأوساط الاعلامية وكواليس السياسة حاليا عن حوار جديد بين النظام والمعارضة أو "المعاردة" على لغة الجنرال، والحقيقة أننا بحاجة لترقيم ماراتونات الحوار التي يبدو أن مشهدنا السياسي البائس مبتلىً بها بدون جدوى أو نتائج باهرة ..

وقبل أن تجلس منسقية المعارضة على "طاولة حوار النظام"  يحلو لي ان أفتح معها الحوار التالي على شكل تساؤلات تنبع من رحم الأزمة الخطيرة التي تهدد بنسف كيان البلاد.

التفاصيل
<< البداية < السابق 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 التالي > النهاية >>

الصفحة 55 من 313

إعلان

السراج TV

تابعونا على الفيس بوك


Face FanBox or LikeBox