الأحد, 03 يونيو 2012 18:57 |
اسمح لي يا قلمي أراك تذرف دمعا تقطر حبرا تصرخ بصمت دون صوت فيدي و تلك الأنامل تخنقك تقسي عليك علك تعبر عما يجول بداخلي بعد مرور عام على رحيل, شمعة أنارت ربوع وطنها بصوتها الذهبي و ألحانها, على رحيل مبدعة مزجت في فنها بين الحداثة و التراث بين الأصالة و المعاصرة,على رحيل عطوفة تميزت في حياتها بالبساطة و الحنان بالأخلاق و الكرم, على رحيل ذلك الصوت الذهبي الساري في أعماق أعماقي |
التفاصيل
|