الثلاثاء, 09 أكتوبر 2012 20:17 |
لست أدري من أين أبدء وأنا أرى أصابع الاتهام الحقيرة تمتد إلى ملازم عرفته محترما ومتواضعا أيام كنا نقبع في سجن كان هو أحسن القائمين عليه وألطفهم بالسجناء و لا أزكي على الله أحدا.لم أتفاجئ حين سمعت خبرا مفاده أن احد السجناء مات تحت التعذيب لأن هده ليست هي المرة الأولى ولا الأخيرة ونحن نعيش تحت ظل دولة بوليسية وقمعية بامتياز .لكن ما يحز في القلب هو أن يصبح الدح كبش فداء لنظام عهد التنكيل با لمواطنين وقتلهم بدم بارد مند زمن غابر.
|
التفاصيل
|