الاثنين, 18 أبريل 2011 18:21 |
في بيت متواضع وفي حي هادئ من أحياء مقاطعة دار النعيم - وبين عشرات من زوار البيت الذي صار معلما - يجلس الشاب أحمد فال ولد الدين الذي ملأت صورته شاشات التلفزيونات العالمية وتكلم من يدافع عن الكلمة الحرة والصورة الصادقة . تعلوا وجوه كل من تلقاهم البشاشة وتري البسمة والفرح علي وجوه كل الزائرين لهذا البيت ، - وما أكثرهم في هذا اليوم - بعد أن ظل يخيم سؤال واحد فوق كل الشفاه خائفا من جوابه أين أحمد فال ولد الدين ؟، لكن الحلم تحقق اليوم بحمد الله وبفضل شجاعة ولد الدين وكانه فتي المتنبي الذي عناه بقوله
|
التفاصيل
|