الآن... هل عرفْتُم من هو؟؟؟
الأحد, 31 مارس 2013 11:48

alt

ربّما كنتم تتصوّرون أنّه مستبدّ أو متسلّط عادي، وربّما كنتم تعتقدون بأنّه قابل للعلاج والتّقويم...أمّا الآن، وقد تكشّفتْ أمامكم بعضُ أسْراره، هل عرفتم من هو؟ هل عرفتم حقيقته؟ هويّته؟ هوايته؟؟؟ قلتم إنّه مستبدّ، وهذا صحيح؛ لكنّ المستبدّين ليْسوا ملّة واحدة، وليْسوا جميعا مثل بعضهم ...

التفاصيل
وقعة الجمل وأراجيف الشيعة
السبت, 30 مارس 2013 17:34

الأستاذ المصطفى ولد ادوموبسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى

وبعد، يسعدنا أن نقدم للقراء الكرام الفصل الخامس من كتابنا "للدفاع عن أم المؤمنين عائشة الحميراء ملكة العفة والنقاء" التي تتخذها الشيعة مطية للمس من أم المؤمنين:

الفصل الخامس: أقوى الشبهات حول أم المؤمنين عائشة

التفاصيل
مذبحة في القضاء السيد الرئيس ( ردأً علي تعقيب)
السبت, 30 مارس 2013 16:05

 

 إن الأصل في المسلم الصلاح و طاعة الله ورسوله و حب الإيمان و الحق و بغض الباطل و الركيزة في تعامل المسلم مع المسلمين هو حسن الظن و سلامة اللسان قال تعالى "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ" (الحجرات 12)

التفاصيل
السيد الرئيس مازالت مسابقة القضاة مختطفة ً (ردأً علي الرد المتهافت)
الأربعاء, 27 مارس 2013 20:18

 

تمخض الجبل فولد فأراً  كنت أسمع بهذا المثل , ولكن لم أشاهده حقيقة إلا عندما طالعت الرد المتهافت ( لخلية كتاب الضبط المتنفذة بوزارة العدل ) علي مقالي المتعلق بمهزلة اكتتاب القضاة بوزارة العدل  , وكان حرياً بهم من باب احترام الملكية الفكرية ( مهما كانت تفاهتها ) أن لا يتركوا المدير يستأثر وحده بالرد الذي كتبوه مجتمعين وأجلبوا عليه بخيلهم ورجلهم  , ثم إذا هو خير دليل وأكبر برهان ياسيادة رئيس الجمهورية علي صدق ما قلت , وقد تناوشته الخروق واعتورته العيوب من كل مكان , وسنبين ذلك حتي  يتضح الحق ويظهر إفك الأفاكين .

التفاصيل
تنضاح رك
الأربعاء, 27 مارس 2013 19:11

جمال ولد محمد سالم ولد الخرشي  بقلم المهندس جمال ولد محمد سالم ولد الخرشي  ـ الدوحة  (قطر)

 

كنا فى نهاية القرن الماضي وفى السنين الخمس الأولى من هذا القرن, نحلم بوطن نعيش فيه بكل حرية وأمن وأمان, نمارس فيه السياسة بكل حرية, نمارس فيه فن الكتابة وفقه الخطابة بكل حرية, نكتب ما نشاء ونقول ما نشاء, نسافر كما نشاء, نقرأ ونكتسب كما نشاء, ننام ملئ جفوننا وقتما وكيفما وأينما نشاء حسب أمزجتنا المختلفة, كل هذه الأحلام والأماني كانت أبعد من مناط العيوق ومن بيض الأنوق عند البعض, وعند البعض الأخر ضرب من الخيال أوهي المستحيل.  

كنا نئن تحت وطأة نظام يتخبط فى ظلام دامس, ينتهج الظلم وكبت الحريات لكل من يعارضه, فقد قسم معارضته إلى ثلاثة أقسام, معارضة مشردة ومطاردة فى ألمنفى وأخرى يقبع زعماؤها فى السجون, وثالثة مضايقة إلى حد حل بعض أحزابها فى بعض الأحايين، هكذا كنا نعيش وهكذا كنا نحلم.

أما اليوم وبعد ما تبلج فجر الحريات, بدأنا نشعر أن ما كنا نحلم به أصبح واقعا ملموسا, بعدما حكم البلاد حاكم وطني, يحمل فكر الإصلاح والتنمية, غيور على وطنه, وجاء بالحلق والإحراف, فكان مجيؤه تنضاح رك على الفقراء والمساكين والغالبية المهمشة سابقا, وكان على الثلة التي كانت تتحكم فى السلطة والثروة من المفسدين من ساسة ورجال أعمال وتجار, كان عليهم كالصقر الذي يلوذ حمامه بالعوسج, فأوقف جماح كل من كان يضرب أخماسا لأسداس, وحير كل من كان إمعة, وفرح لمقدمه كل مواطن أبي الضيم مخلص لوطنه لا يخفى على أحد غريره, ويتصامم إذا سن القذع, فاختار منهم لتنفيد برنامجه الإصلاحي نخبة حازت شرف العلى, لا يتفاخرون بالمال, وإنما بالعلم والمعرفة وإسداء الجميل لكل من هو أهلا له.                                                                                     أصبح المواطنون أفرادا وجماعات وأحزاب ونقابات يمارسون السياسة بحرية مطلقة, لا يخافون سجنا, ولا تشريدا ولا تنكيلا ولا حتى حل أي حزب سياسي مهما كان.
إلا أن هذه الحرية المفرطة, استغلها بعض الساسة والكتاب استغلالا لا يليق بهم, فلم يألوا أي عبارة نقد أوتجريح, إلا وكتبوها, ثم صاحوا بها بأعلى صوت, يعتلون أمواج بحر لجي من التشاؤم ولا غرو, فقد قال الشاعر
ومن يك ذافم مر مريض     يجد مرا فى فمه الماء الزلالا.
يتطاولون على الحاكم وعلى كل من قال كلمة الحق, والحق أبلج, ليقولوا له المتزلف والمصفق, والحقيقة أنهم لا يريدون للحق أن يقال, أو أعماهم الحقد وأدلج ليلهم الذى يبدو أنه لن ينجلي قريبا, حيث لا يقاس  اليل الإفتراضي بالساعات. ينتقلون فى مطالبهم صعودا بالمطالبة بالرحيل, ونزولا بالمطالبة بحكومة وحدة إئتلافية, مرورا بالحوار, فيرد عليهم الشعب أن لا رحيل, وأن الشعب يريد إبقاء النظام, ويرد عليهم النظام بكل أناة أن الحكم لا يقبل ألقسمة وأن لا حكومة وحدة, ولا حتى حوار مع من يريد إجهاض الديمقراطية ويطالب بالرحيل بطريقة غير دستوريه, فالشعب هو من يملك الحق فى اختيار من يحكمه, وقد اختار الرئيس الحاكم لمدة خمس سنوات, وقد أنجز إلى حد الأن الكثير مما وعد به, والباقى قيد الإنجاز.
لا يأبه الحاكم بكل ما يكال له من هؤلاء فى المهرجانات وفى المواقع الألكترونية بل على العكس فهذا يزيده قوة وقيمة لأن قيمة القائد تقدر بمقدار النقد الموجه إليه, فمن يتحلى بأقل درجة من الموضوعية لا يحتاج إلى سبر أغوار حقيقة موريتانيا اليوم مقارنة مع موريتانيا قبل النظام الحالي ليرى النقلة النوعية التى عرفتها فى شتى المجالات فى ظل هذا النظام الذي يعمل جادا فى سبيل تحقيق تطلعات وآمال الشعب الموريتاني.
 

رد على مقال السيد عبد الله ولد بمب الموجه إلى فخامة رئيس الجمهورية المتعلق باكتتاب القضاة
الأربعاء, 27 مارس 2013 11:20

 

اطلعت على المقال الذي نشره السيد عبد الله ولد بمب في بعض المواقع الالكترونية والمتعلق باكتتاب وزارة العدل لبعض القضاة.

    و في إطار الرد على ما تضمنه هذا المقال من مغالطات، لا يهمني نقاش ما أثنى به على نفسه بنفسه من صفات جليلة كالتوكل والزهد وقوة اليقين والاعتماد على النصوص الشرعية الطاهرة من كتاب محكم وسنة مشرفة، وإن كان ضغط الحالة النفسية الظاهر في المقال لا يدعم دعواه كل هذا الخير لنفسه، 

التفاصيل
<< البداية < السابق 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 التالي > النهاية >>

الصفحة 85 من 313

إعلان

السراج TV

تابعونا على الفيس بوك


Face FanBox or LikeBox