السبت, 19 يوليو 2014 16:16 |
الدد الشيخ إبراهيم قالها أردوغان: "عاجلا أم آجلا إسرائيل ستغرق في بحر الدماء التي أراقتها"... لقد عاشت إسرائيل على أعصابها وهي تشاهد الفرقاء السياسيين الفلسطينيين يطوون صفحة الخلافات ويدخلون في حكومة وحدة وطنية برئاسة "الحمد الله"، وهو قرار يعني عدم اكتراث السلطة الفلسطينية بالخيارات المغلفة بالتهديد، والتي عرضتها إسرائيل مراراً وتكراراً على الحكومة الفلسطينية (أن تختار ما بين المصالحة مع حماس أو السلام مع إسرائيل) وهو ما عمق جراح صانع القرار الإسرائيلي أكثر، خاصة بعد الموقف الدولي المبارك لحكومة الوحدة، الذي اعتبر صادماً في إسرائيل، خاصة الموقف الأمريكي. |
التفاصيل
|