الاثنين, 27 يناير 2014 11:51 |
محمد ولد حبي ما كان لمثلي أن يهتم بهذا النمط من الشائعات الهزيلة التى دأبت عينة من "الفاعلين السياسيين" على استخدامها وسيلة لإلحاق الضرر بمن يتوهمون أنهم "خصوم أو منافسون لهم" خاصة بعد أن باتت حرية الاعلام حقيقة وواقعا معاشا فى ظل حكم فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز. وبحكم معرفتى الدقيقة للوضع السائد في بتلميت و بعد قراءة متأنية للخبر الذى نشرته بعض المواقع الاخبارية ، أخذت على نفسي أن أبدي بعض التوضيحات والملاحظات حول ما ورد فى هذا الخبر حتى يتبين القارئ الكريم كيف تلفق الشائعات وتعرض له فى شكل ظاهره البراءة وباطنه، حفظكم الله، الخسة والغيبة والنميمة. |
التفاصيل
|