الأحد, 17 نوفمبر 2013 09:28 |
مبادرة من رموز ووجهاء الجالية المقيمة بالسعودية لدعم الرئيس |
التفاصيل
|
الأحد, 17 نوفمبر 2013 09:02 |
بقلم: حمد عبد العزيز الكنتي
الكثير منا يعتقد بان الدراسة الجامعية هي نهاية العلم , فتجده بعد الجامعة يذبل ويجمد على ما ترسخ في ذهنه من تلك المفاتيح الجامعية , وأسميتها مفاتيح لان الجامعة لا تعطيك ذلك العلم الوافر ، وإنما تعطيك منهج مبسط تحتويه مذكرات عابرة ، ونتيجة هذه المذكرات تكمن في رؤوس أقلام ، وبضعة مفاتيح تفتح لك الذهن لتنطلق نحو غد مشرق ، ولترقى في آفاق سامية ، تنقلك من سطحية الفكر ، إلى عمق المعرفة ، ومن التبعية العمياء ، إلى الفكر المنير ، والرأي المستنير . وأنا اعتقد بأنهم فكروا بهذه الطريقة لان الدراسة الجامعية مربوطة بالعمل ، فأصبح الواحد منهم يدرس لكي يصل إلى وظيفة قال عنها العقاد (بأنها استرقاق القرن العشرين ) ويظل في تلك الوظيفة جامدا لا يتطور وكأنه يذكرنا بالسيد عادي الذي عاش حياة عادية ومات بطريقة عادية ، وتلك إشكالية كبيرة حينما يرتبط العلم بالعمل ، وهذا عنصر مهم لا مناص منه في وقتنا الحالي ، ولكن يجب أن لا يتوقف الشخص على ذلك فالعلم واسع ، وعلى الإنسان أن ينمي نفسه في العلم ويزداد من المعرفة لا لشيء وإنما لذاته هو ولرفعته والله يقول ( يرفع الله الذين امنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ) ويقول النبي صلى الله عليه وسلم ( الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا عالم ومتعلم ) . ما أجمل المعرفة لمن تذوقها ، وما أجمل مجالسها ، كيف والملائكة تحفها ، والإيمان منتشر فيها ، والله يفرح بها , ويتقبلها ، وكما قالت الحكمة ( على الإنسان أن يتعلم من شيء كل شيء ، ومن كل شيء شيء ) . واليوم طرق المعرفة واسعة ، فالتنقية لم تكن ذات يوم للترفيه ، وإنما وجدت لفتح النوافذ ، وإنارة العقول ، ليصل الإنسان إلى أرقى القمم ، وليرتفع عن صغار الهمم ، وليصل إلى حيث يجب أن يكون ، خليفة لرب الكون ، ساعيا لأعمار الأرض ، متعبدا لله بغرس فسيلة النماء ، على ثرى هذه الأرض العامرة . |
الجمعة, 15 نوفمبر 2013 16:31 |
بقلم/ الدكتور: بدي ابنو
لم يعد تماما من غير الوجيه التساؤل إن كان الرّبيع العربيّ أو ما سمِّي كذلك هو إعلان عن نهاية الدّول العربيّة الموروثة عمّا بعد الحرب العالمية الثانية من حيث هي كيانات مرتبطة بالمرحلة الّتي تُسمّى بَعْد الاِسْتعماريّة أو الاستعمارية الجديدة. بعبارة أخرى هل إنّ التراجع (الشبنغليري).
المتسارع راهنيا للمكانة الدّولية لقوى أوربا الغربيّة العتيقة تعني بالضّرورة مستوى ما من تقويض الكيانات السّياسيّة الموروثة عن هذه القوى، أي هل يعني ذلك أنّ النّموذج الأولي للدّولة المابَعْدَ اسْتِعماريّة أو الاستعماريّة الْمُحْدَثة كنموذج مهيمن فيما كان يعرف بدول العالم الثّالث قد وصل إلى نهايته واستُهْلِك أو هو قيد استكمال استهلاكه ؟ |
التفاصيل
|
الخميس, 14 نوفمبر 2013 12:57 |
باباه سيدي عبد الله
كانت الأيام الأربعة الماضية حافلة بالمناورات "الرئاسية" بامتياز. وقد احتسبتُ خلال هذه الأيام الأربعة هدفين للاَّعب محمد ولد عبد العزيز فى مباراته الطويلة ضد" تدبير الشأن العام"، لكن الحُكام اختلفوا فى صحة الهدفين، واعتبر بعضهم أنهما مجرد تسلل من الرئيس فى ملعب اختلط فيه حابل الموالاة بنابل المعارضة وصخب المؤلفة قلوبهم من أنصاف الموالين وأرباع المعارضين. |
التفاصيل
|
الثلاثاء, 12 نوفمبر 2013 10:47 |
اعتقادهم بتحريف القرآن يقول علماء الجعفرية المذهب الرسمي لجمهورية إيران أن عدد آيات القرآن سبعة عشر ألفا كما ورد في كتاب الأصول من الكافي وقد ورد في الكافي وهو أوثق مصدر شيعي للحديث: ( ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب ما جمعه وحفظه أنزله الله تعلى إلا على علي بن أبي طالب عليه السلام والأئمة من بعده عليهم السلام) يعني أئمتهم الذين يدعون لهم العصمة ويرخص علماء الشيعة لاتباعهم قراءة القرآن الذي بأيدي المسلمين حتى يأتيهم من يعلمهم قرآن الشيعة الكامل بزعمهم أما علماء المسلمين فيؤكدون أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد جمع القرآن في ترتيبه الحالي تلاوة حفظا ثم جمعه زيد بن زيد في خلافة أبي بكر الصديق في كتاب واحد وفي خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه تمت كتابة القرآن بلغة قريش التي بها أنزل وتم تعميمه على الأمصار الإسلامية. وهو الموجود اليوم بأيدي المسلمين وقد تكفل الله بحفظه قال الله تعالى: ((إن نحن نزل الذكر وإنا له لحافظون)).وعلماء الإسلام مجمعون على تكفير من يعتقد بتحريف القرآن قال تعالى: ( أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض..الآية).
اعتقادهم في السنة: يعتبر أئمة الشيعة السنة (الحديث ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم وما قال أئمة الشيعة المعصومون) فمثلا في كتاب الكافي وهو أوثق كتبهم ومراجعهم في الحديث نجد أغلب الأحاديث لا يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن قال الإمام كذا وكذا وكثير منها لا إسناد لها وقد قال الإمام الحافظ ابن المبارك:( الإسناد من الدين ولو الإسناد لقال من شاء ما شاء). |
التفاصيل
|
الاثنين, 11 نوفمبر 2013 17:40 |
سؤال يراود أكثر الناس هذه الأيام، خاصة مع كساد "سوق الانتخابات" وانفراد أسهمها بانخفاض الأسعار: هل أصوت؟ ولمن أصوت؟
كان الناس فيما مضى يظنون أن الانتخابات لها فائدة واحدة مؤكدة وهي موسم الحملات وما يتفجر فيه من ينابيع المال العام وسيوله من المال الخاص، فيستفيد خلق كثير؛ بدءا بتجار الجملة الأثرياء، وانتهاء بالحرفيين البسطاء وخياطات الخيام من الفقراء، ومن لا صنعة لهم ولا عملا إلا انتظار هذا الموسم الخاطف الذي تصرف فيه الشعارات والمواقف وتشترى و"تبدل". |
التفاصيل
|
|
|
<< البداية < السابق 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 التالي > النهاية >>
|
الصفحة 48 من 313 |