الاثنين, 05 نوفمبر 2012 15:00 |
بقلم : أحمد عيسي ولد يسلم عاش الموريتانيون خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، سيلا من الشائعات و الأراجيف. ومنذ نهاية الأسبوع الماضي، تطور الأمر إلى حملة ممنهجة يصعب حتى الآن تحديد الأطراف التي تقف خلفها، وإن كانت كل المؤشرات تؤكد ضلوع بعض أطراف "المعارضة" في هذا الأمر، فبركة ونشرا، واستغلالا في الأنشطة السياسية اللاحقة.
لم يسبق لموريتانيا أن حظيت بهذا المستوى من الشفافية والانفتاح في تاريخ الأنظمة السياسية المتعاقبة على الحكم منذ ما يزيد على خمسة عقود، سواء تعلق بصحة الرئيس أو بمختلف مناحي الحياة العامة (تصريح وزير الاتصال والعلاقات مع البرلمان في الساعات الأولى للحادث، حديث الرئيس نفسه حول إصابته، ...).
|
التفاصيل
|